منتديات روائع مـطـر- Rwaa3 Matar
منتديات روائع مطرترحب بكم وتهنيكم بحلول شهر رمضان المبارك لعام1432 هـ
عزيزى الزائر اختي الزائرة :
إذا كانت هذه زيارتك الأولى لعالم المنتديات وترغب بالتعرف على المزايا عليك الضغط على المنتدى وإذا رغبت وأحببت الإنضمام إلى أسرة المنتدى ينبغي عليك التسجيل معنا أولآ بالضغط هناعلى التسجيل حتى تتمكن من المشاركة معنا في المجالـــس . ..
أما إذا كنت احد اعضائنا فسجل الدخول
إدارة المنتدى
منتديات روائع مـطـر- Rwaa3 Matar
منتديات روائع مطرترحب بكم وتهنيكم بحلول شهر رمضان المبارك لعام1432 هـ
عزيزى الزائر اختي الزائرة :
إذا كانت هذه زيارتك الأولى لعالم المنتديات وترغب بالتعرف على المزايا عليك الضغط على المنتدى وإذا رغبت وأحببت الإنضمام إلى أسرة المنتدى ينبغي عليك التسجيل معنا أولآ بالضغط هناعلى التسجيل حتى تتمكن من المشاركة معنا في المجالـــس . ..
أما إذا كنت احد اعضائنا فسجل الدخول
إدارة المنتدى
منتديات روائع مـطـر- Rwaa3 Matar
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات الكمبيوتر والأنترنت, التصاميم والجرافيكس, برامج نت,جوال , ادبي , ثقافي , علمي, ترفيه,العاب,اهتممات الأسرة ,افلام , اندرويدAndroid
 
الرئيسيةالبوابةالتسجيلأحدث الصورالعاب فلاشدخول
تم إنشاء المجموعه البريديه منتديات روائع مـطـر- Rwaa3 Matar على Windows Live  البريد الإلكتروني للمجموعة: Rwaa3Matar@groups.live.com قم بنسخ هذا العنوان ولصقه في المستعرض الخاص بك: http://Rwaa3Matar.groups.live.com

 

 أحمد مطر(حينما تغدو الكلمه سيفاَ)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hasangaal
مراقب
مراقب
hasangaal


عدد الرسائل : 292
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 11/01/2009

أحمد مطر(حينما تغدو الكلمه سيفاَ) Empty
مُساهمةموضوع: أحمد مطر(حينما تغدو الكلمه سيفاَ)   أحمد مطر(حينما تغدو الكلمه سيفاَ) Icon_minitime1الأحد فبراير 08, 2009 1:36 pm

أحمد مطر ... حينما تغدو الكلمة سيفاَ








أحمد مطر(حينما تغدو الكلمه سيفاَ) 82388720

ولد أحمد مطر في
مطلع الخمسينات، ابناً رابعاً بين عشرة أخوة من البنين والبنات، في قرية
(التنومة)، إحدى نواحي (شط العرب) في البصرة. وعاش فيها مرحلة الطفولة قبل
أن تنتقل أسرته، وهو في مرحلة الصبا، لتقيم عبر النهر في محلة الأصمعي


وفي سن الرابعة
عشرة بدأ مطر يكتب الشعر، ولم تخرج قصائده الأولى عن نطاق الغزل
والرومانسية، لكن سرعان ما تكشّفت له خفايا الصراع بين السُلطة والشعب،
فألقى بنفسه، في فترة مبكرة من عمره، في دائرة النار، حيث لم تطاوعه نفسه
على الصمت، ولا على ارتداء ثياب العرس في المأتم، فدخل المعترك السياسي من
خلال مشاركته في الإحتفالات العامة بإلقاء قصائده من على المنصة، وكانت
هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائة بيت، مشحونة بقوة
عالية من التحريض، وتتمحور حول موقف المواطن من سُلطة لا تتركه ليعيش. ولم
يكن لمثل هذا الموقف أن يمر بسلام، الأمر الذي اضطرالشاعر، في النهاية،
إلى توديع وطنه ومرابع صباه والتوجه إلى الكويت، هارباً من مطاردة
السُلطة.


وفي الكويت عمل
في جريدة (القبس) محرراً ثقافياً، وكان آنذاك في منتصف العشرينات من عمره،
حيث مضى يُدوّن قصائده التي أخذ نفسه بالشدّة من أجل ألاّ تتعدى موضوعاً
واحداً، وإن جاءت القصيدة كلّها في بيت واحد. وراح يكتنز هذه القصائد
وكأنه يدوّن يومياته في مفكرته الشخصيّة، لكنها سرعان ما أخذت طريقها إلى
النشر، فكانت (القبس) الثغرة التي أخرج منها رأسه، وباركت انطلاقته
الشعرية الإنتحارية، وسجّلت لافتاته دون خوف، وساهمت في نشرها بين
القرّاء.


وفي رحاب
(القبس) عمل الشاعر مع الفنان ناجي العلي، ليجد كلّ منهما في الآخر
توافقاً نفسياً واضحاً، فقد كان كلاهما يعرف، غيباً، أن الآخر يكره ما
يكره ويحب ما يحب، وكثيراً ما كانا يتوافقان في التعبير عن قضية واحدة،
دون اتّفاق مسبق، إذ أن الروابط بينهما كانت تقوم على الصدق والعفوية
والبراءة وحدّة الشعور بالمأساة، ورؤية الأشياء بعين مجردة صافية، بعيدة
عن مزالق الإيديولوجيا.


[size=9]وقد كان أحمد مطر يبدأ الجريدة بلافتته في الصفحة الأولى، وكان ناجي العلي يختمها بلوحته الكاريكاتيرية في الصفحة الأخيرة.

ومرة أخرى تكررت
مأساة الشاعر، حيث أن لهجته الصادقة، وكلماته الحادة، ولافتاته الصريحة،
أثارت حفيظة مختلف السلطات العربية، تماماً مثلما أثارتها ريشة ناجي
العلي، الأمر الذي أدى إلى صدور قرار بنفيهما معاً من الكويت، حيث ترافق
الإثنان من منفى إلى منفى. وفي لندن فَقـدَ أحمد مطر صاحبه ناجي العلي،
ليظل بعده نصف ميت. وعزاؤه أن ناجي مازال معه نصف حي، لينتقم من قوى الشر
بقلمه.


ومنذ عام 1986، استقر أحمد مطر في لندن، ليُمضي الأعوام الطويلة، بعيداً عن الوطن مسافة أميال وأميال،

يحمل ديوانه اسم ( اللافتات ) مرقما حسب الإصدار ( لافتات 1 ـ 2 إلخ ) ، وللشاعر شعبية كبيرة ، وقراء كثر في العالم العربي .











الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hasangaal
مراقب
مراقب
hasangaal


عدد الرسائل : 292
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 11/01/2009

أحمد مطر(حينما تغدو الكلمه سيفاَ) Empty
مُساهمةموضوع: حديث مثير   أحمد مطر(حينما تغدو الكلمه سيفاَ) Icon_minitime1الأحد فبراير 08, 2009 1:43 pm

كتابة مقدمة أو تعريف بقامة تشبه قامة ضيفنا أمر لا يخلو من المخاطرة والمجازفة ليس لأنه قال ذات إحباط :

آه .. ياعصرَ القصاصْ


بلطةُ الجزّارِ لا يذبحُها قطرُ النـدى


لا مناصْ


آن لي أن أتركَ الحبرَ


وأن أكتبَ شعري بالرّصاصْ !




وليس لأنه يعترف علناً بأنه إرهابي ضليع في الإرهاب !
بل أن مكمن الخطورة أن الكلمات قد لاتفيه حقه ، فهو شاعر لا يشبه شعراء
عصره ، ولا ينتمي لهم




...لعنتُ كل شاعرْ


يغازلُ الشفاه والأثداء والضفائر


في زمن الكلاب والمخافرْ


ولايرى فوهة بندقيةٍ


حين يرى الشفاه مستجيرهْ!


ولا يرى رمانةً ناسفةً


حين يرى الأثداء مستديرهْ!


ولايرى مشنقةً .. حين يرى الضفيرهْ!






شاعر تمرد على قوانين الشعراء ، فلم يكن له قضية بقدر
ماكان هو نفسه قضية ، قراءة شعره علناً تهمة يعاقب عليها القانون في كل
بلاد العرب !




(( كنت ساقول ذلك )) ربما تكون هذه العبارة هي ما يدور في خلد كل عربي حين
يفرغ من قراءة قصيدة لضيفنا ! فقد استطاع التعبير عن كل هموم كل العطشى
الباحثين عن رشفة من الحرية في أرض قاحلة لم يهطل عليها " مطر " الحرية
منذ قرون !


شاعر.... تحفظ الناس قصائده عن ظهر قلب رغم أن أغلبهم لا يعرف صورته فهي
لم تتصدر الصفحات الأولى ولم يحل ضيفاً في فضائيات العرب صباح مساء ، ولم
يدغدغ مشاعر المراهقين بقصائد الخصر والنهدين !




شاعر..... تحفظ الناس قصائده ، رغم أنها من المحرمات في عرف كل السلطات !


شاعر .... حاربه مقص الرقيب حتى " قصه " من جذوره ليعيش مقصوصاً خارج الوطن .... إلا من قلوب الناس !




أود أن أرفع رأسي عالياً


لكنني


أخاف أن يحذفه الرقيب !!




شاعرنا الذي تنطلق كلماته كالرصاص لتثير الرعب في قلوب
كل الجبارين ، وكل من ترتفع قاماتهم لا لشيء إلا لأنهم يقفون على أكوام من
جماجم شعوبهم ، لازال يحلم ان يعود لوطنه ذات حرية ليتنفس عبق تراب الوطن
الذي حرم منه !


حين تسابق كل الشعراء ـ أو أغلبهم ـ ليقدموا لنا "الفتات" كان شاعرنا يصر على أن يقدم لنا ( اللا .... فتات ) !!


شاعرنا متهم بالحرية ومريض بالقلم !!




جس الطبيب خافقي


وقال لي :


هل هاهنا الألم ؟


قلت له : نعم


فشق بالمشرط جيب معطفي


وأخرج القلم !


هز الطبيب رأسه ... وابتسم


وقال لي :


ليس سوى قلم !!!


فقلت : لا يا سيدي


هذا يدُ ... وفم !


رصاصة ... ودم !


وتهمة سافرة ... تمشي بلا قدم !






كان لنا في الساخر شرف تواجد قامة كهذه معنا ... فهيا بنا جميعاً لنستمتع بزخات المطر ، في إجابات " المتهم " أحمد مطر




على أسئلة أعضاء وزوار موقع الساخر .. بعد ان قمنا بفرزها تجنبا للتكرار
.. وحتى لانثقل كاهل ضيفنا بالسيل الجارف من الاسئلة التي تلقاها الموقع
..




* نود أن نعرف نبذة عن أحمد مطر، وعن حالته الاجتماعية، ومعتقده الديني، وما سر غيابه عن المشهد الثقافي والإعلامي ؟


- يقال إن أقصر قصة كتبها إنسان هي التالية: " رجل ولد وعاش ومات ". وأنا
أعتقد أن سيرتي -شأن أي مواطن آخر في أوطاننا الجميلة- يمكن أن تروى على
النسق نفسه، بشيء من التطويل، لتكون كالتالي: " رجل ولد ولم يعش ومع ذلك
سيموت " . وهي في سياقها هذا تشبه سيرة طيّب الذكر(جبر)، التي أظنكم
تعرفونها، وفحواها أنه أثناء زيارته لبلد أجنبي عرج على المقبرة، فرأى على
شواهد القبور ما أذهله..إذ خُطّ على واحدة منها: (هنا يرقد فلان
الفلاني-ولد عام 1917 ومات عام 1985-عمره 3 أعوام) ! ومثل ذلك على بقية
الشواهد. فلما سأل عن سر هذا التناقض، أفاده مرافقه بأنهم يحسبون عمر
الإنسان بعدد الأعوام التي عاشها سعيداً . عندئذ قال للمرافق: وصيتي إذا
مُتّ أن تكتبوا على شاهدتيأحمد مطر(حينما تغدو الكلمه سيفاَ) Frown هنا يرقد جبر..من بطن أمه للقبر) !


فإذا تركت المزاح، وهو أشبه بالجد، فسيمكنني القول قياساً إلى الأعوام
التي أمضيتها مفعماً بروح الحرية ومغموراً بصوتها، بأنني من أطول الناس
عمراً ومن أكثرهم شعوراً بالسعادة . أمّا ما بقي من فجوات صغيرة، فيمكنني
أن أملأها بالتالي: ولدت في البصرة، وهربت منها إلى الكويت في فترة مبكرة
من حياتي، ثم ما لبثت الكويت أن (هـرَّبتني) إلى بريطانيا التي لا أزال
راتعاً "في نعيمها" كما يطيب لبعض سكّان "الجحيم" أن يصفني ! أمّا عن
حالتي الاجتماعية فأنا ربّ أسرة، ولي من الأبناء أربعة: بنت وثلاثة أولاد .


وبرغم دهشتي من السؤال عن معتقدي الديني، خاصة ممن يفترض أنّه قرأ شعري
واستوعبه، سأقول إنّ معتقدي هو الإسلام، ليس لضرورة تأكيد ذلك، ولكن خشية
أن يكون شعري، على رغم وضوحه، قد أخفق في الوصول إلى بعض الناس، فداخلهم
الاعتقاد بأنني بوذي !


أمّا غيابي عن المشهد الثقافي والإعلامي، فلا يحتمل غير تفسير واحد هو أنني لا أؤمن بهذا المشهد .






*
دواوين أحمد مطر محجوبة في الوطن العربي، كيف يمكن الحصول عليها؟ ما دار
النشر التي تطبعها؟ وهل ينوي شاعرنا جمعها في "مجموعة كاملة" ؟


- ليس لدواويني ناشر سواي، ولكنّ لها، مع الأسف، عشرات المزوّرين .
وللحصول عليها بطبعاتها الأصلية، وبصورة "شرعية" أنصح بشرائها من مكتبتَي
(الساقي) و (الأهرام) في لندن . أمّا مسألة طبعها في مجموعة كاملة فهذا في
نيتي، لكن ليس الآن، لأنّ هناك أجزاء أخرى من اللافتات مُعَـدّة للنشر،
ولم يؤخر صدورها إلاّ انتظاري لصدفة طيبة تُصيب المزوّرين، على غفلة،
بحُمّـى "الشرف"، فلعلّ ذلك يشغلهم عنّي بعض الوقت، فيمكنني أن ألتقط
أنفاسي، وأمضي إلى المطبعة مطمئناً إلى أنّ أيديهم لم "تنشل" من جيبي ثمن
الطباعة .




* هل يكتب أحمد مطر القصة أو الرواية؟ هل له فيهما نتاج مطبوع، وتحت أي عنوان؟


-كنت في بداياتي قد جرّبت كتابة القصة القصيرة، ولا أزال أكتب ما يشبهها،
بين الحين والآخر. لكن لم يعد في حوزتي شيء مما كتبته في البدايات، كما لم
أفكّر في جمع ما كتبته بعد ذلك في مطبوع مستقل.


أمّا الرواية فهي فنّ أحسب أنني قد خلقت لأكون واحداً من أخلص قرائه، أمّا الخوض فيه كتابةً، فهذا ما أشكّ في أنني أهل له .


لا أدري..ربما سأجرّبه يوماً، إذا وجدت في نفسي الدافع والاستعداد .





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أحمد مطر(حينما تغدو الكلمه سيفاَ)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فيلم اسف على الإزعاج أحمد حلمي
» فيلم ظرف طارق - أحمد حلمي
» تُجيبوا دعوة القدس : أحمد مطر
» أحمد حلمى و فيلم العيد بلبل حيران
» فيلم خمس نجوم (2008) بطولة احمد هارون - دوللى شاهين - أحمد برادجودة عالية Rmvb

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات روائع مـطـر- Rwaa3 Matar :: المجالس الأدبيه :: ديوان الشعــراء-
انتقل الى: